الجمعة، 14 يناير 2011

ثعلب يصطاد صياده في روسيا البيضاء

لندن: في حادثة طريفة من نوعها، «انتقم» ثعلب من رجل أطلق عليه النار بقصد صيده في روسيا، بأن رد عليه ومن بندقيته تحديدا عندما واتته الفرصة.

وكالة الأنباء الألمانية نقلت النبأ من مينسك، عاصمة روسيا البيضاء (بيلاروس)، عن وسائل إعلام محلية. وجاء فيه أن الصياد أصاب الثعلب بطلق ناري في غابة قريبة من بلدة هرودنا، وظن أنه أصاب منه مقتلا، أو على الأقل بجروح بالغة. غير أنه عندما انحنى فوقه لإنهاء حياته بمقبض بندقيته باغته الثعلب في حركة غير متوقعة، وغير متعمدة طبعا، بدفع زناد البندقية برجله فخرجت منها رصاصة أصابت ساق الصياد. هذا، وقد نقل الصياد المصاب إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج، بينما نجا الثعلب بإصابة طفيفة.

محاكمة مدير سجن فرنسي للنساء لوقوعه في غرام سجينة

باريس: «ياما في السجن مظاليم». لعل هذا هو لسان حال فلوران غونكالفيس، مدير سجن النساء في فرساي، غرب العاصمة الفرنسية باريس، بعد إحالته، أمس، على القضاء، بتهمة وقوعه في غرام إحدى السجينات. يؤخذ على المدير البالغ من العمر 41 سنة أنه ارتبط، خلال السنة الماضية، بعلاقة حميمة مع إيما، الشابة المحكومة بالحبس لتسع سنوات والتي تصغره بعشرين سنة. وزاد طين المدير العاشق بلة أن السجينة من أفراد «عصابة البرابرة»، وهو الاسم الذي أطلقته الصحافة على مجموعة من الجانحين اختطفوا موظفا في دكان لبيع الهواتف الجوالة، بدافع السرقة، ثم احتجزوه في مخبأ بضواحي باريس، لمدة ثلاثة أسابيع من عام 2006، حيث عذبوه تعذيبا أفضى إلى الموت. وكان دور إيما في الخطة استدراج المجني عليه إلى الفخ المنصوب له. وأثارت القضية، في حينها، ضجة كبرى وتحوّلت من محاكمة جنائية إلى جريمة عنصرية ضد السامية؛ لأن الضحية كان يهوديا.

الاثنين، 27 ديسمبر 2010

طائر غريب محمل بأجهزة إسرائيلية يهبط في احدى قرى حائل


جريدة الجزيرة - هبط طائر جارح ضخم الشكل والجسم في قرية الضحايا بالركن الغربي لمنطقة حائل وذلك عصر يوم الوقوف بعرفة 9 -12 -1431هـ بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ صياد بن عيد الخياري حيث يقول بأنهم تفاجأوا بهذا الطائر الجارح الغريب والكبير يقترب منهم رغم كونه وحشياً وجارحاً حيث لم يهب البشر بل يقترب منهم شيئاً فشيئاً ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريباً عملياً على ذلك..

السبت، 4 ديسمبر 2010

إغتصاب فتاة أمام ألف شخص بحضور والدها وتركها تسير عارية

اسلام اباد ـ تعرضت "بيبي" وهي فتاه بكستانية (18 عاماً) لاغتصاب جماعي بأمر من محكمة قبيلة في قرية ميروالا الباكستانية ولقيت الفتاه هذا العقاب القاسي بحجة ان شقيقها اقام علاقه مع امرأة من قبيلة ارف مستوى.
ونقلت تقارير اخبارية أن محكمة قبلية تابعة لقبيلة ماسوتي قد أمرت بأن يتم اغتصاب ابنة غلام فريد (54 سنة) انتقاماً للإهانه التي سببها شقيق الفتاه البالغ (11 عاماً) بعد ان رآه الناس برفقة أحد فتيات قبيلة ماسوتي وهو من قبيلة اقل مستوى وهي غوجار.

واشترك في الاغتصاب الجماعي أربعة رجال من اعضاء المحكمة القبلية التي ينتمي اليها والد وعم الفتاه.

وعند تنفيذ الحكم قال شهود عيان من الحاضرين بان الفتاه وضعت على منصة في وسط حشد من الناس يزيد عددهم عن الالف شخص وأُجبر والد الفتاه على الجلوس في الصف الأمامي حتى يشاهد عملية الاغتصاب بعينه.

الأربعاء، 1 ديسمبر 2010

حملة لختان مليون رجل

أطلقت اوغنداء برنامجا يستهدف اجراء عملية الختان لأكثر من مليون رجل سنويا، وذلك في إطار جهود مكافحة عدوى انتشار مرض نقص المناعة المكتسب (إيدز).

وقال الطبيب كريستوفر أوليكي، المسؤول بالمشروع التابع لوزارة الصحة، "لا زال لدى أوغندا وباء إيدز كبير.. كان لدينا العام الماضي 1300 حالة عدوى جديدة.. نطلق البرنامج لنستهدف به أكثر من مليون رجل سنويا، بين 14 و55 عاما".

وأضاف أوليكي أنه سيتم استخدام وحدات طبية متنقلة للوصول إلى المناطق النائية بالبلاد، في إطار البرنامج الذي يهدف إلى زيادة نسبة المختتنين في أوغندا من 20% إلى 40%.

يشار إلى أن حوالي 2.5 مليون شخص أصيبوا بالإيدز في تلك البلاد التي تقع شرق القارة الأفريقية منذ تم تشخيص فيروس "اتش أي في" المسبب للمرض للمرة الأولى خلال ثمانينيات القرن العشرين، وقد توفي حوالي نصف هذا العدد، بحسب بيانات وزارة الصحة.

وثمة دلائل بأن الختان يخفض من فرص نقل عدوى الإيدز.

الأحد، 28 نوفمبر 2010

اغتصاب في المدينة الجامعية !

غرونوبل - الشرق الأوسط:تضج مدينة غرونوبل، الواقعة جنوب شرقي فرنسا في هذه الأيام بقصة أججت الكثير من الغضب والاستهجان, فالمدينة التي تضم واحدة من أكبر المدن الجامعية في فرنسا، لم تحدث بها منذ سنوات طويلة قصة مماثلة لهذه، وخاصة بين الطلبة الذين يتوافدون إليها من كل أنحاء العالم.
والقصة تقول أن شابا من أصول عربية ويقيم في المدينة الجامعية، وهو طالب دكتوراه عمره 36 سنة، قبل يوم الأحد الماضي بأخذ موعد مع صديقة له تدرس في الجامعة نفسها، وهي من أصول عربية أيضا، والتقى بها بالقرب من منزلها داخل المدينة. لكنها ما إن نزلت من بيتها للقائه حتى بادرها إلى طلب الصعود إلى شقتها لاستعمال المرحاض، وحين دخل ما كان منه إلا الانقضاض عليها وضربها بشكل عنيف جدا والاعتداء عليها جنسيا. غير أن الطالبة تمكنت بعد هروبه بقليل من الاتصال بالشرطة، وعلى الأثر جرى نقلها إلى المستشفى حيث عرضت على الطبيب الشرعي. وعلى الفور اعتقل المعتدي الذي أنكر ما حصل كليا. إلا أنه مع ذلك أبقي رهن التوقيف على ذمة التحقيق.
وقد أثارت هذه الحادثة هلعا في أوساط الطلبة داخل المدينة الجامعية وخاصة بين الطلبة الذين يتحدرون من أصول عربية، والذين يعانون قبل هذا من الكثير من المشكلات، ليس أقلها العنصرية، التي أصبحت متفشية أكثر من أي وقت سابق في عدد كبير من مناطق فرنسا.